وتناولت الندوة العلاقة بين الشعبين الأردني والفلسطيني حيثُ وحدة النبض والمصير،
وثمن المشاركون مواقف جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين الداعمة للقضية الفلسطينية وحقوق شعبها إذ تجلى هذا الموقف برفض الأردن لأي محاولة لتهويد القدس والنيل من تلك الحقوق.
وهذه الفعالية تنسجمُ مع نهج الجامعة وفلسفتها في ترسخ القيم السامية وفي مقدمتها قيمة الدفاع عن المقدسات والذود عن الحقوق بالموقف والكلمة والخفق النبيل ،وبما يتناسب والموقف الأردني الصلب والمتين المدافع عن القضايا العربية العادلة كمنهجية هاشمية تثبتُ دورهم التاريخي وحقهم في الوصاية على المقدسات في القدس الشريف (حسب رئيس الجامعة الدكتور ظافر الصرايرة)