حيث تم طرح ومناقشة مجموعة من الأوراق العلمية المتخصصة. وتأتي الندوة على هامش حرص كلية الآداب خاصة وجامعة مؤتة عامة على مجاراة ومتابعة كل ما هو جديد في العلوم والإنسانيات حسب عميد كلية الآداب الدكتور محمد المطالقة.
وبدوره رحب الموسى بالمشاركين إذ ثمن للجامعات المشاركة تعاونها مع جامعة مؤتة فالجميع شركاء في خدمة المسيرة العلمية وبشكل يحقق الرؤى والتطلعات الهادفة إلى تعزيز معارف الطلبة وتنمية مهاراتهم لا سيما والجامعات الأردنية تضم كفايات علميّة معتبرة ويشار إليها بالبنان حسب تعبيره.
عميد كلية الآداب الدكتور محمد المطالقة تحدث عن إمكانية توسيع عمل الندوة لتصبح ندوة دورية تشمل لغات أخرى. وأضاف من الممكن أن ينبثق عن الندوة فريق بحثي يسهم في تعزيز التعاون والجهود البحثية التي من شأنها توسيع دائرة الفائدة. وتحدث المطالقة عن نشاطات كلية الآداب وفلسفتها القائمة على فتح آفاق للتعاون الإيجابي مع كافة الجهات ذات الاهتمام المشترك.