- التعرّف إلى تنوع اللهجات : من خلال دراسة مختلف اللهجات وتأثيرها على الهوية الثقافية والاجتماعية.
- إثراء المعرفة اللغوية وتعزيز الفهم حول كيفية تطور اللهجات ضمن المستويات اللغوية الصوتية، التركيبية، الدلالية ، الاجتماعية والثقافية.
- إبراز تأثير علم اللغة الحديث و علوم الترجمة و الادب على مجالات المعرفة الإنسانية المتعددة مثل التكنولوجيا، علم النفس، علم الإجتماع، القانون والحقوق ، الذكاء الإصطناعي، وغيرها.
- تبادل الخبرات العلمية من خلال توفير منصة للباحثين والدارسين في مجال اللغات والأدب و علوم الترجمة لمشاركة أبحاثهم وأفكارهم في تطوير علم اللهجات واللغة الحديث.